الحرب بدأت مبكرًا بين وزير الرياضة الجديد وناديي القمة
![الحرب,بدأت,مبكرًا , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , الحرب بدأت مبكرًا](http://almogaz.com/sites/default/files/styles/article-image/public/thr_bw_zyd_wzyr_lrydh_3.jpg?itok=-Cx14P9b)
أعلن طاهر أبو زيد، وزير الرياضة الجديد في حكومة حازم الببلاوي الحرب مبكرُا على ناديي القمة، بعد أن قرر التصويت على لائحة العامري فاروق وزير الرياضة السابق، مؤكدُا أنه في حالة موافقة 70% من الأندية على اللائحة ستقرها وزارة الرياضة.
وهو ما يشعل الأمور مبكرُا بين إدارتي الأهلي والزمالك وأبوزيد، الذي يسلك نفس منهج العامري الذي اعترض عليه إدرة ناديي القمة من قبل، وقال بعض أعضاء مجلس إدارة الأهلي، إن العامري يرغب في الانتقام من إدارة الأحمر بسبب خلافهم الأخير أثناء انتخابات النادي.
في المقابل كانت تنهال الاتهامات على الوزير السابق من جانب البيت الأبيض بسبب انتمائه للأهلي، وبعد أن قرر وزير الرياضة الجديد الذي كان قائدُا للأحمر قبل اعتزاله أقرار لائحة العامري في حال وافق عليها 70% من الأندية، ستتجدد الحرب الإعلامية والتصريحات النارية من جديد.
وهو ما ينبئ بحرب شرسه مع أبو زيد الذي شهد له الرياضيون في مصر أنه أكثر الأشخاص كفائه وخبره لهذا المنصب خلال الفترة الحالية.
الصراع بدء مبكرُا بعد أن قرر مجلس إدارة البيت الأبيض عقد اجتماع طارئ ومهم خلال ساعات؛ لمناقشة تصريحات وزير الرياضة الجديد طاهر أبو زيد الخاصة بأزمة اللائحة الجديدة وخطابات اللجنتين الأولمبيتين المصرية والدولية.
وأكد موقع نادي الزمالك أن المسئولين في النادي فوجئوا بتصريحات أبوزيد حول الأزمة وتلخيصها في حل سريع وغير مدروس يتمثل في اللجوء إلى اتجاه الأغلبية من بين الأندية المصرية تجاه اللائحة، وأنه سيعتمد اللائحة بمجرد موافقة 70% من الأندية عليها وأن البديل الذي يحمله هو إعداد لائحة أخرى في حالة الرفض أو عدم الوصول لهذه النسبة وهو ما يعد تحدياً جديداً للخطابات الواردة من اللجنة الأوليمبية الدولية وتصعيداً جديداً للأزمة واستمرار التهديدات المحيطة بالرياضة المصرية.
يتبقي ساعات قليلة وستظهر الأمور للجميع، أما أن تسير الأمور بشكل طبيعي وأما أن يظل الحال كما هو عليه وتبقي الرياضة المصرية في مشاكل لا تنتهي.
![الحرب,بدأت,مبكرًا , www.christian-
dogma.com , christian-dogma.com , الحرب بدأت مبكرًا](http://almogaz.com/sites/default/files/styles/article-image/public/thr_bw_zyd_wzyr_lrydh_3.jpg?itok=-Cx14P9b)
أعلن طاهر أبو زيد، وزير الرياضة الجديد في حكومة حازم الببلاوي الحرب مبكرُا على ناديي القمة، بعد أن قرر التصويت على لائحة العامري فاروق وزير الرياضة السابق، مؤكدُا أنه في حالة موافقة 70% من الأندية على اللائحة ستقرها وزارة الرياضة.
وهو ما يشعل الأمور مبكرُا بين إدارتي الأهلي والزمالك وأبوزيد، الذي يسلك نفس منهج العامري الذي اعترض عليه إدرة ناديي القمة من قبل، وقال بعض أعضاء مجلس إدارة الأهلي، إن العامري يرغب في الانتقام من إدارة الأحمر بسبب خلافهم الأخير أثناء انتخابات النادي.
في المقابل كانت تنهال الاتهامات على الوزير السابق من جانب البيت الأبيض بسبب انتمائه للأهلي، وبعد أن قرر وزير الرياضة الجديد الذي كان قائدُا للأحمر قبل اعتزاله أقرار لائحة العامري في حال وافق عليها 70% من الأندية، ستتجدد الحرب الإعلامية والتصريحات النارية من جديد.
وهو ما ينبئ بحرب شرسه مع أبو زيد الذي شهد له الرياضيون في مصر أنه أكثر الأشخاص كفائه وخبره لهذا المنصب خلال الفترة الحالية.
الصراع بدء مبكرُا بعد أن قرر مجلس إدارة البيت الأبيض عقد اجتماع طارئ ومهم خلال ساعات؛ لمناقشة تصريحات وزير الرياضة الجديد طاهر أبو زيد الخاصة بأزمة اللائحة الجديدة وخطابات اللجنتين الأولمبيتين المصرية والدولية.
وأكد موقع نادي الزمالك أن المسئولين في النادي فوجئوا بتصريحات أبوزيد حول الأزمة وتلخيصها في حل سريع وغير مدروس يتمثل في اللجوء إلى اتجاه الأغلبية من بين الأندية المصرية تجاه اللائحة، وأنه سيعتمد اللائحة بمجرد موافقة 70% من الأندية عليها وأن البديل الذي يحمله هو إعداد لائحة أخرى في حالة الرفض أو عدم الوصول لهذه النسبة وهو ما يعد تحدياً جديداً للخطابات الواردة من اللجنة الأوليمبية الدولية وتصعيداً جديداً للأزمة واستمرار التهديدات المحيطة بالرياضة المصرية.
يتبقي ساعات قليلة وستظهر الأمور للجميع، أما أن تسير الأمور بشكل طبيعي وأما أن يظل الحال كما هو عليه وتبقي الرياضة المصرية في مشاكل لا تنتهي.